What Does دور المرأة في الأسرة Mean?



من أشهر آثارها معبدها الجنائزي في وادي الملوك، الذي يُظهر قوتها ومكانتها كملكة حكمت البلاد خلال فترة انتقالية صعبة.

لقد أوصى الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم بالمرأة في حجة الوداع الأخيرة، فقال، (استوصوا بالنساء خيرًا).

الحرص على التوافق بين الوالدين: من المهم جداً اتفاق الوالدين على خطة تربوية يرغبان باتباعها مع أبنائهما، والحرص على حُسن العلاقة بينهما لما لها من أثر نفسيّ على الأم في قدرتها على رعاية الأبناء وتربيتهم بطريقة صحيحة، كما من واجب الوالدين أن يغرس كلّ منهما ثقة أبنائهما في الآخر؛ فيتجنّب الأب عتاب الأم وانتقادها أمام أطفالها، كما تشرح الأم للأطفال أنّ الأب مشغول لأنّه يسعى لمصلحتهم وخدمة المجتمع.

الهامستر: أنواعه، كيفية تكاثره، أسعاره، مدة عيشه، تربيته

وكان النبي صلى الله عليه وسلم يثني دائما على نسائه ويقدرهم، فلقد قال في أم المؤمنين خديجة: "مَا أَخْلَفَ اللَّهُ لِي خَيْرًا مِنْهَا ، وَقَدْ آمَنَتْ بِي إِذْ كَفَرَ بِيَ النَّاسُ ، وَصَدَّقَتْنِي وَكَذَّبَنِي النَّاسُ ، وَوَاسَتْنِي مِنْ مَالِهَا إِذْ حَرَمَنِي النَّاسُ ، وَرَزَقَنِي اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ الأَوْلادَ مِنْهَا ، إِذْ حَرَمَنِي أَوْلادَ النِّسَاءِ"، وقال عن أمنا أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها (رزقت حبها) وغير ذلك من الأفعال الكثيرة التي تؤكد بشكل كبير على تقدير النبي صلى الله عليه وسلم للمرأة إيمانًا منه بقدرتها على صناعة الفارق في الحياة.

منح الدين الإسلامي المرأة الحق في التعلّم، واكتساب المعارف والعلوم المختلقة، بعد أن كانت محرومةً من هذا أيّام الجاهليّة، وذلك لأنّ اضغط هنا العلم كان من حق الرجل فقط.

“أن تشعر الأمّ بأهميّة التربية وخطورتها، وخطورة الدور الذي تتبوّأه، كونها مسؤولة عن جزء كبير من مستقبل أبنائها وبناتها”.

كانت المرأة تشارك بفعالية في المهرجانات والاحتفالات الدينية والاجتماعية في مصر القديمة. كانت تُعتبر جزءًا أساسيًا من الطقوس والاحتفالات التي تُقام في المعابد والمناسبات العامة. كانت تُشارك في تنظيم الاحتفالات الدينية وتقديم القرابين، بالإضافة إلى المشاركة في الأعياد والمناسبات الاجتماعية مثل حفلات الزواج والميلاد.

ودور المرأة مهم في بناء الحضارة ولذلك يقال (إذا أردت هدم حضارة فعليك بهدم الأسرة) فالأسرة هي أساس بناء المجتمعات التي تتكون من ملايين الأسر الممتدة، وأصل الأسرة يكمن في المرأة الصالحة، وبالتالي إذا قللنا من دور المرأة، وانتقصنا من قدراتها –كما أسلفت في بداية المقال– وجعلنا المرأة تخجل من دورها العظيم في الحياة وهو (ربة منزل) فإننا بذلك ندق ناقوس الخطر في جدار الأسرة، وبالتالي عندما تهدم الأسرة فتلقائيا سيفكك المجتمع وتنهار الحضارة وتمحى من تاريخنا.

“… من جملة الأمور الأخرى الهامّة جدًّا، تعليمهن الأساليب الصحيحة للعمل والتصرّف داخل البيت، أي كيفيّة التعامل مع الأزواج، والأبناء، فهناك نساء جيّدات يمتلكن الصبر والعفو والأخلاق، لكنّهن يجهلن الأساليب الصحيحة للتصرّف مع الزوج والأولاد.

كان للتربية والتعليم دور حاسم في تشكيل مستقبل الأطفال في مصر القديمة. كانت الأمهات يبدأن بتعليم أطفالهن في المنزل قبل أن ينضموا إلى المدارس المحلية. كانت المرأة تُعلم أطفالها القراءة والكتابة والحساب، بالإضافة إلى المهارات الحياتية الأساسية مثل الزراعة والحرف اليدوية.

فقد أصاب الشاعر الكبير حافظ إبراهيم عندما لخّص دور الأمّ الحيويّ في حياة الشعوب ببيت واحد عندما قال:

كانت المرأة المصرية تتمتع بحقوق اجتماعية وقانونية تضمن لها مكانة مرموقة في المجتمع. كانت تشارك في الحياة العامة والأنشطة الاجتماعية، وتتمتع بحقوق تحميها في مكان العمل والحياة اليومية.

الظلم هنا اجتماعيّ بكلّ المقاييس، لذلك أجد أنّ دور المرشد، والمشرّع، والمعنيّ، والناظم لآليات التنفيذ يتمحور حول رفع هذا الظلم بالطرق، والوسائل، والآليات المتاحة والممكنة.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *